يا مساء الخير...

لا أحد يعلم ماذا يُخفي الكاتب خلف الشاشة، لذا حاولتُ أن أدردش مع الأستاذ طارق الموصللي حول هذا الموضوع. سجلتُ الحلقة قبل سنة من الآن، لكن لم أستطع نشرها إلا اليوم. لم تكتمل الحلقة حينها لظرف يخصني ولم أتمكّن من العودة للبودكاست إلا بعد مضيّ سنة.

أنشر اليوم هذه الحلقة لتكون افتتاحية بودكاست رحلة كاتب، وأسأل الله أن يوفقني للعودة والاستمرار. وأشكر كل من تواصل معي وسأل عن توقيت عودة البودكاست وكل من استفاد ويستفيد، وبإذن الله سأنشر لاحقًا ملخصًا يسرّ الخاطر عن بودكاست رحلة كاتب وتطوره حتى وهو متوقف.

طبعًا كل الشكر يعود لمنصة سبوتيفاي. حلقة اليوم ليست طويلة، ولا تحيط بكل جوانب الموضوع كما أردت، لكن لم أستطع تجاهلها وتركها في المهملات. وأرجوا منك عزيزي المستمع وأدعوك للاستماع إلى حلقات البودكاست السابقة وخاصة حلقتي مع الأستاذ طارق.

استمع للحلقة مباشرة على سبوتيفاي، ولا تتردد في متابعة مدونتي والاشتراك في نشرتي البريدية أيضًا. كما يمكنك طلب خدماتي مباشرة بالتواصل على تطبيق تلجرام.

سجلتُ هذه الحلقة منذ فترة طويلة ولم أتمكّن من نشرها، وجاء اليوم الذي سأنشرها فيه رغم أنني لم أستطع تعديلها وتحسينها كما يجب، ولكنني نشرتُها حتى أسجل غيرها ويستمر البودكاست.

وقد سعدت جدًا بالحوار مع المسوقة المبدعة ميمونة السعيد، وتحدثنا عن مفهوم التسويق وأهميته لصناع المحتوى، وعرّجنا على مفهوم التسويق بالمحتوى والتسويق الإنساني ومفاهيم أخرى وتصحيح المغالطات الشائعة حول التسويق.

يمكنك الاستماع والاستمتاع بالحلقة على جوجل بودكاست أو على سبوتيفاي. ويمكنك متابعة المبدعة ميمونة على تويتر.

كما يمكنك متابعتي على تويتر واقتراح ضيوف أو تقديم نصيحة أو نقد على البريد الإلكتروني dalilaregai31@gmail.com.

ملاحظة: أعتذر بشأن جودة الصوت.

لا تنس متابعة مدونتي الشخصية.

أراك في حلقة جديدة بإذن الله ومع ضيف مبدع وجديد أيضًا.

يا هلا والله على قولة عُلا...

استمتعت جدًا بحلقتي ولقائي مع عُلا، ودردشتنا خلف الكواليس وأيضًا ضمن الحلقة في بودكاست رحلة كاتب. حدثتنا عُلا عن تجربتها وبدايتها في كتابة المحتوى. وشاركت معنا رحلتها وبدايتها مع هاتف يغمى عليه في كل لحظة.

إلى أن أصبحت مؤسسة لمبادرة كوكب الكُتاب. تجدونها بالبحث في تويتر تحت وسم #كوكب_الكتاب حاليًا إلى أن تشارك معنا المبادرة بحلتها الجديدة.

تابعوا عُلا على:

• مدونتها الشخصية
• نشرتها البريدية "مزهة سرية"
• حسابها على تويتر.

ويسعدني أيضًا متابعتك لمدونتي وحسابي على تويتر والاشتراك في نشرتي البريدية الحمام الزاجل. وشكر خاص للجميلة المبدعة في الهندسة الصوتية للحلقة نادية ميرة. وشكر أيضًا لمنصة قصدير لصناعة المحتوى النصي في قطاع المطاعم والمقاهي.